أخيراً... ـ
المطار القديم (المجدَد) Terminal 1 صالة السفر ١،
وللعلم، الوصلة سريعة كمان!
واسمها:
CAC wireless Powered by AVIT
Labels: connection, Internet, wireless, إنترنت, تأريخ, لاسلكي, مصر
WHAT IS "NORMAL" IS NO LONGER ENOUGH TO SAVE THE WORLD; WE NEED WHAT IS BEYOND NORMAL BEHAVIOR. لم يعُد بقاؤنا "طبيعيّين" كافياً لإنقاذ عالمنا؛ لنتعدَّ الطبيعيّ والمألوف قبل فوات الأوان.
لم يعُد بقاؤنا صامتين كافياً لإنقاذ كرامتنا وإنسانيّتنا وكرامة إخوتنا وإنسانيّتهم؛ لنكسر حاجز الصمت نحن الأغلبيّة العاديّة غير المتحزّبة.ـ
Labels: connection, Internet, wireless, إنترنت, تأريخ, لاسلكي, مصر
وقال له قائل: أعطيك ممالك الأرض والسماء إن أخفيت حكمتك عن البسطاء ودسست بها في كتاب وبعت الحقّ لي!
فقال له النبيّ: اذهب عنّى يا هذا لأنّك تريد حبس العطر في بوتقتك!
كلماتي لا تُباع ولا تُشتَرى بل تنتثرُ انتثار الرحيق في الحقول واللقاح في السهول...
كلماتي ليست لي بل لمن أرسلني، فساومه على الحقوق إن شئت...
كلماتي قد أقولها أو يقولها غيري مادامت تحرّكها الرياح نفسها نحو من تشتاق نفوسهم إليها!
كلماتي إن حُفِظت تعفّنت وإن زُرِعت أثمرت ثلاثين وستين ومئة ضعف... بل عشرة آلالف!
وقتها ابستمت السماء وقبّلت الشمس الغائبة جبين أفريقيا قبلةً أبديّة...
Labels: africano, أفريقانو, النبي الأفريقي, تدوين, ملامح للنشر, مينا جرجس
"منشورات إسلاميّة تطالب بتطبيق حدّ الردة على محمّد حجازي وترد على احتفالات المسيحيين بتنصيره هو وزوجته برفع شعار "سنقتله" ولو بعد حين!"ألا يحيّرك العنوان الصحفيّ (المانشيت)؟ أراهن أنّه قد لا يحيّر ٩٠٪ من القراء، لكن تَمَهَّل من فضلك!
شاب تافه وشعب أتفه! (أنا مش تافه أيّها المحرِّر الـ...محترم!)
حجازي شو
حجازي شخص غير مسئول.. تزوج زواجاً شهوانيّاً (وعرفت ازّاي؟) دون أن يكون لديه مورد ينفق منه على زوجته وبيتهس/ فشل في التعليم والسياسة والشعر (عرفت ازّاي برضه؟).. فلم يكن أمامه إلا أن يشنق نفسه أمام الجميع حتى ينال الشهرة التي يسعى إليها/ مهزلة حجازي كشفت الجميع (يا جامد! يا فاهم كلّ حاجة).. رموز العمل السياسي غير المسئولين.. المسلمين المتعصبين.. والأقباط بمؤامراتهم وسلبيتهم (!!!!!)
Labels: جريدة الدستور, جريدة الفجر, فتنة طائفية, فن الضحك على الذقون, قبط, مصارحة ومصالحة
Labels: ألم, حوادث, صحافة شعبية, قيمة الإنسان, مصر
١) أيّ مسدّس قد يصيب صاحبه أثناء تنظيفه (مثل كلّ الأفلام المقلدة التقليديّة)المسدس الذي أتمنّى اقتناءَهُ سيقضي على جميع الأخطار والعيوب السابقة.
٢) أيّ مسدّس قد يُسرق أو يضيع أو يقع في يد "أحد الأشقياء" ويسبب مشكلات وجرائم لا حصر لها (مثل كلّ الحوادث الملفقة في صفحات الحوادث).
٣) أيّ مسدّس في وقت الخطر قد ينقلب ضدّ صاحبه، حين يضربني العدوّ (الشرير بالضرورة) على يدي، ويلتقط المسدس ويضحك ضحكة شريرة تعكس سواد قلبه وصفار أسنانه ثم يصوّبه نحوي بتشفٍّ وسخرية.
٤) ماذا لو اضررت فعلاً في ظرف اعتداء حقيقيّ عليّ أو على أسرتي إلى رفع المسدس للتهديد؟ ماذا لو لم يَتَهَدَّدْ المعتدي واقَتَرَبَ لإيذاء أحد أطفالي مثلاً؟ هل سأستخدم السلاح؟ يا خبر! كده سأتحوّل لمجرم أنا أيضاً!
٥) في الحالة (٤) أيضاً، ماذا لو أصلاً رفعتُ المسدس تهديداً ثم قال لي المعتدي (كما في أفلام كثيرة): هاهاها! أنا أهه، ما تضرب.. ما بتضربش ليه؟
إنّه كابوس مفزع! والأسوأ لو لم يكن كابوساً ولو عجزتُ فعلاً عن التصويب أو اضطربتُ. عليّ السلام!
٦) حالة خاصة، بالطبع هي لو وقع في يد أحد أطفالي أو أصدقائهم وما سينتُجُ عن ذلك من مآسٍ!
٧) ماذا لو أصبتُ باكتئاب حاد وحالة نفسية مذرية؟ أليس وارداً أن يوسوس لي الشيطان أن أقتل نفسي! يا حفيظ!
لن تثنيني هذه العوائق رغم ذلك. أليست الحاجةُ أُمَّ الاختراع؟
ها هو اختراعي أعرضه عليكُم، وإن كان بينكُم مهندسون فهبّوا إلى التصميم*.
Labels: biometric sensor, اختراعات, تكنولوبيا, شطحات, طارق عمرو, هم يضحك
*********************ستوحي إليك الدستور أنّ المدوِّن المصريّ by default ذكر شاب متوسّط الدخل، تعليمه جامعيّ يجيد الحَوْسَبة، ينتمي إلى الطبقة الوسطى، ويميل إلى التفرُّد والغرابة في المظهر والمخبر، مسلم والحمد لله على المذهب السنيّ خالي من البهائيّة والفتن الأخري!*********************اقرأ بقى الحكاية بالتفصيل...
Labels: "الدستور", تدوين, تنميط, تهافت الصحافة التقليدية, جريدة الدستور, قبط, مصر, هم يضحك