من يعاقب رؤساء التحرير حين يسقطون في التشهير؟
ما كَتَبه رئيس تحرير جريدة الجمهوريّة في خطوطه الفاصلة (تحديث: وما كتبه غيره في أماكن أخرى) يُعاقِب عليه القانون.
التشهير بالفنّان عبد العزيز مخيون..
اتّهام زوجته بالخيانة قبل ثبوت ذلك؛وحتّى إن ثبت، فلا يجوز في عُرف جميع المصريّين التندُّر على أمر كهذا- خاصّةً أنّ لا علاقة له بالموقف السياسيّ للرجُل.
تعميم حادث مشبوه للحُكم على حركة سياسيّة...
من قبل، أُغلقت صحف مصريّة أو عُزِل رؤساء تحريرها (أو نُقِلوا) لتشهيرهم بمواطنين أو لنشر صور خليعة أثارت الرأي العام.
ماذا نفعل كمواطنين مصرّيين تجاه ما فعله رئيس تحرير الجمهوريّة؟
١) نقاطع الصحيفة وموقعها (كما اقترح الفارس الأخير)؟
٢) نطالب الكاتب بالاعتذار الرسميّ عمّا كتبه؟
٣) نجمع توقيعات تعبّر عن احتجاجنا؟
٤) نغرق الكاتب بالرسائل البريديّة التي تعبّر عن احتجاجنا؟
لا أعرف.. لا بدّ من فعل شيء، ولا بدّ أن يكون ناضجاً، لا متهوِّر ولا يهدف لمجرّد التنفيس.
لم يعُد من حق أباطرة الصحافة المصريّة أن يفعلوا ما كانوا يفعلون بلا رقيب. انتهى هذا العصر، وإلاّ فسننهيه نحنُ.
ـ
موضوعات متعلّقة:
- أبو الديمقراطيّة
التشهير بالفنّان عبد العزيز مخيون..
اتّهام زوجته بالخيانة قبل ثبوت ذلك؛وحتّى إن ثبت، فلا يجوز في عُرف جميع المصريّين التندُّر على أمر كهذا- خاصّةً أنّ لا علاقة له بالموقف السياسيّ للرجُل.
تعميم حادث مشبوه للحُكم على حركة سياسيّة...
من قبل، أُغلقت صحف مصريّة أو عُزِل رؤساء تحريرها (أو نُقِلوا) لتشهيرهم بمواطنين أو لنشر صور خليعة أثارت الرأي العام.
ماذا نفعل كمواطنين مصرّيين تجاه ما فعله رئيس تحرير الجمهوريّة؟
١) نقاطع الصحيفة وموقعها (كما اقترح الفارس الأخير)؟
٢) نطالب الكاتب بالاعتذار الرسميّ عمّا كتبه؟
٣) نجمع توقيعات تعبّر عن احتجاجنا؟
٤) نغرق الكاتب بالرسائل البريديّة التي تعبّر عن احتجاجنا؟
لا أعرف.. لا بدّ من فعل شيء، ولا بدّ أن يكون ناضجاً، لا متهوِّر ولا يهدف لمجرّد التنفيس.
لم يعُد من حق أباطرة الصحافة المصريّة أن يفعلوا ما كانوا يفعلون بلا رقيب. انتهى هذا العصر، وإلاّ فسننهيه نحنُ.
ـ
موضوعات متعلّقة:
- أبو الديمقراطيّة
22تعليقات:
بإمكاننا بداية أن نغرق الكاتب بالرسائل البريدية (وأنا أرسل له صادق مشاعري دون أي ضبط للنفس منذ فترة). اكتبوا إلى سمير رجب على samirragab@eltahrir.net
ويا عالم. قد يرحل السبت القادم في عمليات تجديد رؤساء تحرير الصحف الرسمية.
الف: أشكرك علي بريد الوغد الإلكترونى و سوف أرسل له الأن ، و لكن دعونا نفكر كيف يمكن أن يكون رد الفعل أكثر تأثيراً؟
send a nice computer virus. it is suitable for him
I guess buycotting the newspaper won't get any result
those people like Samir Ragab think they got some kind of amunity against anything
I think the most civilized response is with in Mr.Abd EL-Aziz himself by sueing Samir Rageb ,I don't know if the Egyptian laws permit this or not but this the least what can happen if this shit 'sorry about my language but I read it and this suitable word for it' was published abroad
ألف؟؟ صاحب الأشجار؟؟؟!!!
معلومة جديدة.
I'd go for نغرق الكاتب بالرسائل البريديّة التي تعبّر عن احتجاجنا؟, as a first step. It is a vital step indeed, he has to know that what he did is unethical and unrespected.
It wasn't only samir ragab, most newspapers who reported the incident, in some way or another accused his wife.
عندي تساؤلين
هل قضية مخيون هذه قضية حقيقية ؟
بمعني ان يكون الذي حدث حقيقيا , وبالتالي تنشر الصحافة ما تريد
لان المعارضة تفعل نفس الشئ في حق اشخاص اخرين تراهم المعارضة يعملون مع الحكومة ؟
بالطبع ان صحت قضية مخيون , فليس من الصحيح ان يتم تشويه حركة كاملة بسبب شخص واحد ينتمي اليها
السؤال :
وهل هذه الحركة ليس فيها عيوب واخطاء جديرة بالنقاش ؟
لو قررت ان اقوم بحملة دعائية ضد رجب
فسأضطر ان اقوم بواحدة ضد مجدي احمد حسين ومصطفي بكري وغيرهم
لان الكل وقع في التشويه الشخصي واستخدامه في وقت من الاوقات بطريقة سياسية
واللا ايه رايكم ؟
أكيد مش هدافع عن سمير رجب
لكن انا قرأت اللى راجل كاتبه و لم اجد فيه أى مشكلة ...
من حق الرجل كصحفي لمؤسسة قومية يُعينة رئيس مجلس الشورى اللى في نفس الوقت هو امين الحزب الوطنى انه يهاجم المعارضة و انه يستخدم كل الأسلحة المتاحة أمامه
لو فتحت الدستور أو اى جرنان هتلاقى كلام ابشع من هذا عن أعضاء الحزب الوطنى و وزرائه
و هنا انا عايز افهم نقطه ، هل ما تنادى به يا رامى يأتى اعتراضاً على السياسية التحريرية و الفضائح المالية لرجب ...
أما كرد فعل على ما نشره في حق حركة كفاية و عبد العزيز مخيون ..
اذا كان السبب أى من تلك الأسباب ، فلايصح أن ترفح صليب الدفاع عن حرية التعبير و نزاهة الصحافة و الاعلام و موضوعيته
لأنك بهذا الفعل تصبح غير موضوعى
..........
هذا و بالله التوفيق
و السلام عليكم و رحمته و بركاته
نلتقى بعد الفاصل
يا جماعة بهدوء...
كلّ ما قلته: "لا أعرف.. لا بدّ من فعل شيء، ولا بدّ أن يكون ناضجاً، لا متهوِّر ولا يهدف لمجرّد التنفيس."
لم أذكُر حتّى الكاتب بالاسم، لأنّ هدفي ليس التشهير ولا الفضائح الماليّة ولا أيّ شيء.
اقتراحي هو أن نشكّل (كمواطنين مستقلين لنا شخصيّة وكرامة وضمير) جبهةً تراقب الصحافة عن كثب. وألا نعطي الفرصة لأيّ صحفيّ (ولا مدوِّن) لاستخدام وسائل حقيرة في مبارزات سياسيّة.
لا بدّ أن نبدأ بأحد، ولا يمكن أن نراقب جميع الصحفيين معاً يا إبليس. الصحافة ليس لها خدمة تعليقات، لذلك لا بدّ من خلق رقيب للصحافة التي من المفترض أن تراقب السلطة والمجتمع.
أوافق إبليس وابن عبد العزيز: المشكلة ليست في صحفي بعينه، إنّها ثقافة انتشرت: ثقافة الردح والنباح، ورفع الصوت لا الحجج- وإن كنت شخصيّاً أرى أنّ من يردح دفاعاً عن الحقّ سهل تقويمه، لأنّ خطأه في الوسيلة؛ أمّا من يردح لإرضاء السلطة والبقاء في كرسيه، فهو مشكلة مركّبة.
كتب إبليس: "، فلايصح أن ترفح صليب الدفاع عن حرية التعبير ونزاهة الصحافة و الاعلام و موضوعيته"
هذه الجملة لا معنى لها بالمرّة. لا يوجد صليب للدفاع عن حرية التعبير. قد تقصد أرفع "سيفاً" أو "درعاً" أو "رايةً"، لكنّ الصليب لا يُرفع إلاّ كرمز للتضحية والفداء، أو للعبادة والنسك والموت عن ملذات العالم. وهذا ليس مجال كتابتي
وغداً سنقرأ في صحيفة أو أخرى أنّ شباباً فاشلين وحقودين على المجتمع، يرتادون الإنترنت للخلاعة والزنا، قد قرّروا استثمار وقتهم الفارغ في التدخل في ما لا يعنيهم والتعدي على أسيادهم، بممارسة ما يسمّونه بالتدوين. دَوَّنَهم الله في كتاب اللغنة.
الست نعامة: يا ستى ده تأثير يومين صاحى منهم شغل بتاع 30 ساعة و كمان تصفح كذا مدونة فى نفس الوقت و فى الأخر مابقيتش عارف مين قال إيه؟ عموماً شكراً على التنبيه و عذراً صاحب الأشجار و ألف ، ليس على النايم حرج
أنا شايف إن وجود المدونات ممكن يكون قوي و مؤثر جداً في إظهار..أو بلاش إظهار لأن الحكاية واضحة.. انا قصدي إن المدونات ليها دور في إنها توجه النظر لكل الفساد و الكدب و القرف اللي احنا فيه..هو مش كفاية طبعاً تسليط الضوء على الفساد لأنه واضح جداً بس على الأقل أهه فيه حاجة بتحصل
سمير رجب حيفضل سمير رجب
للأسف الشديد
العزيز / رامى
.......ألا تعتقد معى ، أن مقترحك يمكن ان يفهم على أنه نوع ما من الرقابة على الصحافة ؟؟؟
بالنسبة لى فأنا اتابع محاولاتك التى نشرتها هنا في هذه المدونة ، و ان كان لدى بعض الملاحظات عليه ... لكن في نفس الوقت هذا حقك المشروع ، لكن تخيل لو انا قمت بانشاء هيئة لمراقبة ما ينشره رامى ؟؟؟؟؟
ألا يعتبر هذا نوع من الرقابة و فرض الرأى ؟؟؟
ثم ما هو معيار الخطأ و الصواب هنا
دعنى اذكرك بعبارة الحاج (( ماكهولين )) حبيبى كل بتوع دراسات المحتوى الاعلامى و اقول لك ان ..."" أن الموضوعية او الحياد هى خرفة """
إذا أوجدت هذه الهيئة او هذا التجمع ما هى المعايير الضابطة التى عليها يمكن الحكم على خبر ما بعدم الحيادية او الموضوعية
------
ملاحظة اخيرة : ارجو الا يفهم كلامى على انه نوع من الهدم او السفططة ، لكن بصراحة لست مراحاً للفكرة و لدى الكثير من الشكوك عليه
لماذا لا نترك المسألة على طريقة
أنت حر ... أنا حر
أنت تقول ... و أنا اقول
دون رقابة او هيئة او وجع دماغ
يا عزيزي إبليس،
تقول:
".......ألا تعتقد معى ، أن مقترحك يمكن ان يفهم على أنه نوع ما من الرقابة على الصحافة ؟؟؟"
الرقابة هي التنقيح قبل النشر وليس بعده.
في جميع أعراف الصحافة، المتّهم برىء حتّى تثبت إدانته، لا سيّما في قضايا العرض، فلماذا يسقُط هذا العُرف حين يكون المتّهم يساريّاً أو إسلاميّاً أو معارضاً مستقلاً؟
ما أدعو إليه هو ألاّ نصمت أمام ما ترتكبه الصحف من استهانة بآدميّتنا (الضحك على الذقون) ومن استهانة بآدميّة غيرنا.
أن تلجأ الحكومة لإجراءات متعسّفة أو لخداع الشعب، فهذا مشروع تماماً-في رأيي-لأنّهم حكومة: سلطة تنفيذيّة، يريدون تنفيذ "أجندتهم" بطريقتهم ويدفعون ذلك دفعاً. لكن أن تقوم الصحافة والإعلام بدعم السلطة التنفيذيّة فهذا غير مقبول، لأنّ دور الصحافة في المجتمع المدني المحترم هو مراقبة السلطة التنفيذيّة والتشريعيّة. وهذا بالضبط مثل المحاكمات: مطلوب من الادّعاء أن يطالب بأقصى العقوبة، وعلى المحامي أن يطالب بتخفيف العقوبة والإفراج عن "المتهّم البريء حتّى تثبت إدانته". فإذا صار المحامي في صفّ المدّعي، فعلى المتّهم السلام. وإذا كان المحامي حرامي، فلمن يلجأ المظلوم؟
هذا ما أدعو إليه. ليس هيئة ولا جمعيّة، بل أدعو لأن يهب المواطنين المستقلين الذين لا يتبعون جمعيّات ولا أحزاب (مثلنا نحن المدوّنين)، يمثل كلّ منهم نفسه، بإيقاظ ضمير الأمّة.
لا أدعو لهيئة، بل لحملة.
في بلاد أخرى، يسير الوزير بجانب الحائط خائفاً من المعارضة ومن الصحف المستقلّة.
في مصر، يسير الصحفي المستقلّ بجانب الحائط خائفاً من الوزير والغفير ومن الجهلاء الذين قد يقتلونه لشائعة أنّه سبّ الدين مثلاً.
لا بدّ أن نغيّر هذا. وهذا بيدنا، فهو ليس مغامرة انتحاريّة مثل المطالبة بتغيير الدستور أو نظام الحكم.
تقول: " لكن تخيل لو انا قمت بانشاء هيئة لمراقبة ما ينشره رامى ؟"
لا مانع لديّ، ولكنّني لستُ بهذه الأهميّة، ولا أظنّ أنّك تحتاج مراقبتي، لأنّ صفحة التعليقات في مدوّنتي مفتوحة. لقد نقدت مقالي بشأن البابا من قبل، وقد انحزتُ أنا إلى نقدِك مثلاً، واعترفت بضعف المقال.
لا حاجة لمراقبة من يفتح مجالاً للتعليق والمراجعة، ومع ذلك، إن شئت فلن يضايقني هذا، إلاّ إن خضت في حياتي الخاصّة أو زعمت أنّك رأيتني في وضع مخلّ مثلاً، أو أنّ لديّ عقدة نفسيّة منذ الصغر لأنّ أمي كانت تمنعني من الكتابة على الحائط، لذلك أهاجم الصحفيين، فهذا سخف.
كذلك إن قلت أنا إنّ حياتك العاطفيّة لها علاقة بمواقفك السياسيّة، فهذه بجاحة منّي إلى جانب كونها خسّة وغباء.
فهمت قصدي ولا أقول كمان؟
عفوا إبليس، إذا أردت أن تراقب رامي فلا بأس. رامي لا يخلط بين الحقيقة والرأي، وهو يأتي بدلائل على ما يزعمه، ويوضح أين ينتهي الاقتباس وأين يبدأ التعليق. هذه كلها ممارسات الصحافة المصرية معتادة على تجاوزها في العموم. يؤمن الصحافيون المصريون أنهم أصحاب قضايا، وأن مهمتهم تتعدى إعلام الجمهور إلى التأثير عليه بأسلوب الخطابة.
دعني أقدم لك معيار الصواب والخطأ: أن تقول رأيك على لسان الآخرين.
ههدؤ...
أنا كنت بطرح بعض الاستفسارات و أنت في رأيك تفضلت مشكوراً بتوضيحها لما قلت ((( أدعو لأن يهب المواطنين المستقلين الذين لا يتبعون جمعيّات ولا أحزاب (مثلنا نحن المدوّنين)، يمثل كلّ منهم نفسه، بإيقاظ ضمير الأمّة.
لا أدعو لهيئة، بل لحملة ))))
و هكذا فقد تفضلت أنت و أوضحت لى هذه النقطة .
و عموماً طبعاً أنا متفق معك بعد ما فهمت انك بتدعو لمحاولات مستقلة لكشف عملية تزييف الوعى و هرتلة الاعلام المصري ، مش لهيئة تقوم على أسس ما و لها اهداف ما
دى كانت النقطة فقط اللى انا كنت بطالب بتوضيحة
-------
صاحب الاشجار
... أنا خلاص اشتريت نضارة شمس و جرنان عملت فيه خرمين و ناوى من بكرة اقف تحت البيت علشان اراقب رامى ، و هبلغكم بالتفاصيل يوم و راء يوم
اذا كنت من هواة لعبة التعليق و الاقتباس ... ادعوك لمتابة صفحتى شئون دولية و عربية في جريدة الأخبار و انا اثق انك ستستمتع بوقتك جدا .. فيالحقيقة الصفحة مسلية اكتر من الكلمات المتقاطعة
و محاولة البحث عن بداية الاقتباس و التعليق فيها تشبه محاولة البحث عن فضولى ، خصوصاً لو الخبر كان مترجم .. هنا بقى قمة الابداع
فى البداية انا باشكر الاستاذ رامى على كل المجهود اللى بذله فى الموضوع ده ... وده طبعا مش جديد على وطنيته واخلاقه زى ما كلنا عارفين
وبعد اذن سيادته ... الموضوع والحمد لله لقى استحسان كبير بين شباب المجموعات والكل موافق على المشاركة
فاضل دور المدونين الكبار ... مثقفى مصر فى نشر الموضوع اكبر ...
علشان نحدد موعد للمقاطعة وانا باقترح يكون شهر .. ونشوف ايه اللى ح يحصل ... وممكن فى خلال الشهر ده ننشر ارائنا فى الصحف العربية واعتراضنا كل واحد باسلوبه
وكفاية ضحك ع الدقون ... ونشر الاكاذيب
وياريت اللى عنده فكرة يقولها
وشكرا
يا أستاذ محمود، شكراً
لا يوجد مدوّنون كبار ولا صغار. كلّنا مدَوِّنون وكلّنا صغار.
أنا شخصيّاً مقاطع الجمهوريّة من غير حاجة، لأنّني لا أشتريها ولا أدخل موقعها إلا نادراً.
المهم في المقاطعة، لو حدثت أن تكون مقاطعة واعية بنّاءة، وهذا أنا على استعداد لتأييده. يعني أن تكون شروطها:
١) مقاطعة ليست بهدف إلحاق الخسارة بالجريدة، بل إجبار كاتب الخبر على الاعتذار.
٢) عدم استخدام أيّة مفردات للهجوم الشخصيّ أو شتائم أثناء المقاطعة.
٣) تنتهي المقاطعة في أيّ وقت إن اعتذر الكاتب، ولن يعتذر!
ـ
أويد بشدة الأقتراحات الهادفة للتحرك بشكل واعى أمام أنتهاكات بعض الصحافيين و أشكر مبادرتك يا رامى .
و لكن بعد قراءة مكتوبك تبادر لذهنى وجه اخر للأنتهاكات : تحرش رجال الحزب الوطنى ببعض عضوات حركة كفاية.للوهلة الأولى تمنيت أن يكون الخبر كذبة ولكن لو كان قد حدث بالفعل فليقل لى أحدكم ماذا علينا أن نفعل؟ فأنا أشعر كفتاه بمنتهى ...عذرا لا أجد اللفظ المناسب و لكن ثمة مرارة تجتاحنى..
استاذ رامى ...
احنا مجبرين نقاطع ... اخلاقنا هيه اللى بتجبرنا اننا نعمل كده... مش بنحط شروط نساهم والا مانساهمش
ده واجب علينا .. لاننا مش شباب سلبى .. ولا يحب يقرا اكاذيب ولازم همه يعرفوا كده كويس ... والناس اللى بتقرا جرايدهم لازم ننبههم .. ان ده عيب احنا كده نبقى مغفلين ... والناس دى بتستغفلنا وبتقولنا اكاذيب
وبعدين احب انك توضحلى يعنى ايه تحط اهداف صعبة التحقيق ... انه يعتذر ومش ح يعتذر
بتياسنا والا ايه
اذا اردت ان تطاع فسل بما يستطاع
مش كده والا ايه؟
الذى سوف يعاقبه هو اللى مسرحه اى اللى مشغله لان رئيس تحرير صحيفه قوميه لا يقل فى الدرجة عن البلطجية اللى هتكوا اعراض المصريات او لنقل هم مثل اللامؤاخذه
ترى ن يحاسب اللى لامؤاخذه
اكيد الديوث الكبير
انا لا المح انا اتهم بعد ما حدث للمصريات فى الشارع استطيع ان اقول ان الراس الكبيره لامؤخذه نعم بكل صراحه لامؤاخذه وكفايه يعنى هو مخيون بس اللى عنده مشاكل فى بيته امال نسوان مين اللى بيناموا فى مارينا بالبكينى ولامؤخذه يعنى...........ز نسوان مين فى البلد
كفاية
خربانة:
بكلّ أمانة أعتقد أنّ السيد سمير لا أحد "مسرحه"، بل أظنّه يفعل ما يفعله "تطوّعاً".
وهذه هي المشكلة
Post a Comment
<< Home