فبراير ولّى.. فبراير ولاّ؟
مضى فبراير بسرعة كعادته (بِقِصَره الذي يُسعد الموظفّين والعُمّال ويؤرّق الموَظِّفين وأصحاب الأعمال فيسمّونه "فقراير")
ولأنّني يوماً ما قد انتَوَيْتُ تخصيص شهر فبراير للتدوين عن التدوين (ولا سيّما التدوين العربيّ)، فها أنا أعترف بعجزي عن ملاحقة الشهر الصغير الّذي انتهى في هذه السنة الميلاديّة غير الكابسة ولا الكبيسة.
وها أنا أعجز عن إنهاء أهمّ المقالات التي أعددتُها لفبراير...
انتظروا إذن بقايا فبراير التدوين، الّذي وإن كان قد ولّى في النتائج (الرُزنامات) فقد ترك أذياله في مدوّنتي...
ولتوريط ذاتي... أقول لكُم ماذا تنتظرون:ـ
ولأنّني يوماً ما قد انتَوَيْتُ تخصيص شهر فبراير للتدوين عن التدوين (ولا سيّما التدوين العربيّ)، فها أنا أعترف بعجزي عن ملاحقة الشهر الصغير الّذي انتهى في هذه السنة الميلاديّة غير الكابسة ولا الكبيسة.
وها أنا أعجز عن إنهاء أهمّ المقالات التي أعددتُها لفبراير...
انتظروا إذن بقايا فبراير التدوين، الّذي وإن كان قد ولّى في النتائج (الرُزنامات) فقد ترك أذياله في مدوّنتي...
ولتوريط ذاتي... أقول لكُم ماذا تنتظرون:ـ
انتظروا...
* بين التدوين والصحافة
* وقع التدوين بين الأماني والواقع
* سلسلة رحيق المدوّنات العربيّة
* زيارة خاطفة لإحدى أميرات التدوين العربيّ العالميّ
0تعليقات:
Post a Comment
<< Home