شُكراً.. بن لادِن
ـ
"شُكراً.. بِن لادن" عنوان كتاب نشرته دار مصر المحروسة يجمع بعضاً من مقالات الكاتب سيّد القمنيّ في أعقاب أحداِث الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١، وفيه يتناول الكاتب-ذي الآراء والأبحاث المثيرة للمشاكل-كيف أنّ أحداث سبتمبر لها أثر إيجابيّ ينبّه العالم لخطورة التيّارات الراديكاليّة الدينيّة على الحضارة الحديثة، ضارباً أمثلة بالحالة المصريّة.
ليس من أجل هذا أشكُر بِن لادِن هُنا، ولكن لأنّني حين علّقتُ على شريطه الأخير الذي تزامن مع احتدام سباق الانتخابات الأمريكيّة، وحين نقلتُ المقال إلى الإنجليزيّة ليقرأه المعنيّون بالأمر فعلاً ( هنا)
ثمّ حين كتبتُ عن أنفه المثير للشك (هنا) التقط أحد المواقع شديدة الشعبيّة هَذَيْن المقالَيْن، وتسبّب هذا في قفزة غير مسبوقة (لا يحلم بِها مُبَلْوِج) في الزيارات لصفحتي. لقد زارني بين ٣١ أكتوبر و٢ نوفمبر أكثر من ٣٥٠٠ زائر وهذا أكثر بكثير من جميع من دخلوا موقِعي منذ بدأت في إحصاء الزيارات في أغسطس ٢٠٠٤.
ماذا أقول؟
ـ
"شُكراً.. بِن لادن" عنوان كتاب نشرته دار مصر المحروسة يجمع بعضاً من مقالات الكاتب سيّد القمنيّ في أعقاب أحداِث الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١، وفيه يتناول الكاتب-ذي الآراء والأبحاث المثيرة للمشاكل-كيف أنّ أحداث سبتمبر لها أثر إيجابيّ ينبّه العالم لخطورة التيّارات الراديكاليّة الدينيّة على الحضارة الحديثة، ضارباً أمثلة بالحالة المصريّة.
ليس من أجل هذا أشكُر بِن لادِن هُنا، ولكن لأنّني حين علّقتُ على شريطه الأخير الذي تزامن مع احتدام سباق الانتخابات الأمريكيّة، وحين نقلتُ المقال إلى الإنجليزيّة ليقرأه المعنيّون بالأمر فعلاً ( هنا)
ثمّ حين كتبتُ عن أنفه المثير للشك (هنا) التقط أحد المواقع شديدة الشعبيّة هَذَيْن المقالَيْن، وتسبّب هذا في قفزة غير مسبوقة (لا يحلم بِها مُبَلْوِج) في الزيارات لصفحتي. لقد زارني بين ٣١ أكتوبر و٢ نوفمبر أكثر من ٣٥٠٠ زائر وهذا أكثر بكثير من جميع من دخلوا موقِعي منذ بدأت في إحصاء الزيارات في أغسطس ٢٠٠٤.
ماذا أقول؟
ـ
0تعليقات:
Post a Comment
<< Home