العد التنازلي=صفر... الدكتورّاء
أخييييييراً...
أكثر من خمس سنوات من الصبر من أجل هذه اللحظة...
أما عبرتُ المحيطَ وتركتُ إيقاع حياتي المزدحم من أجل هذه اللحظة؟
أتذكّر جيّداً تلك الأيّام الأخيرة في مصر
صيف ١٩٩٩
أتذكّر صديقاً يحذّرني: إيّاك أن تعود إلينا بداء الدكتوراه
PhD Syndrome
فسألته: وما هو داء الدكتوراه؟
أجاب-مستنداً إلى قريب له يحمل الدرجة-هو أن تعود ناقماً على كلّ ما يحدُث، منتقداً كلّ شيء، معتقدً أنّك تستطيع البت في كلّ شيء وأنّ لا أحد يفهم شيئاً في أيّ شيء
ويشابه هذا ما قاله حَمَد في رؤيته عن الدكترة
وأتذكّر صديقاً آخر ينصحني: الدكتوراه لعبة تحمُّل. من يصبر للنهاية ينال الشهادة. لا يرسُب أحد في الدكتوراه، لكنّهم يتساقطون ضجراً أو عجزاً أو يفقدون الهدف
وبعد كلّ هذا..
ها قد عبرت اللحظة. ولا أشعُر بأيّ شيء مختلف...
أفهم جيّداً الآن موضوع الصبر والتحمُّل. ما أصعب تلك السنوات الوسيطة التي اعتقدتُ أثناءها أنّني لن أنتهي أبداً. ولماذا أتيت أصلاً؟ كان مالي؟
نعم.. أفهم ما هو داء الدكتوراه: إنّه التدريب المكثّف الذي خضناه كي أشكّ في كلّ ما أسمع، وأمحِّص كلّ زعم وكلّ معلومة وأغربل كلّ شيء بأسئلة حول جدوى المنهج المتّبع. وهذا كلّه يصير لعنة إن تحالف مع نرجسيّة وجنون عظمة مرجعهما تآكل الثقة بالنفس.
نعم.. أفهم ما أقلق حمد، لكنّني لا أؤيّده تماماً. فرغم أنّ الدكتوراه تخصُّص دقيق، إلاّ أنّ مبادئ الأسلوب العلميّ تسري على كلّ مادّة وكلّ مجال. لكلّ جواب سؤال(!!) ولكلّ تجربة ثغرة. ولكلّ حقيقة أكثر من وجه. هذا هو شعار أيّ دكتور نال الدرجة عن استحقاق!
إنّ غداً لناظره قريب
بغضّ النظر...
لستُ هنا في مجال التبحُّر في معنى الـ "پي إتش دي " (درجة العالِميّة أو فلسفة العلوم)...
إنّ الدرجة تعني ببساطة أنّه قد صار بمقدوري الاستقلال في البحث وبالأخصّ الاستمرار في التدريس.. في نزع الغبار عن الفضول الكامن في عمق كلّ إنسان لسبر غور الكون.. في السير مع المتعلِّمين في طريق لا "أسطى" فيه ولا "صبيّ" بل زميلان مختلفان في المراحل يشترك كلٌّ منهما في إنارة الآخر.
كتبتُ الإهداء التالي في مستهلّ رسالة الدكتوراه:
وبالمناسبة، الرسالة كان عُنوانَها: ـ
أكثر من خمس سنوات من الصبر من أجل هذه اللحظة...
أما عبرتُ المحيطَ وتركتُ إيقاع حياتي المزدحم من أجل هذه اللحظة؟
أتذكّر جيّداً تلك الأيّام الأخيرة في مصر
صيف ١٩٩٩
أتذكّر صديقاً يحذّرني: إيّاك أن تعود إلينا بداء الدكتوراه
PhD Syndrome
فسألته: وما هو داء الدكتوراه؟
أجاب-مستنداً إلى قريب له يحمل الدرجة-هو أن تعود ناقماً على كلّ ما يحدُث، منتقداً كلّ شيء، معتقدً أنّك تستطيع البت في كلّ شيء وأنّ لا أحد يفهم شيئاً في أيّ شيء
ويشابه هذا ما قاله حَمَد في رؤيته عن الدكترة
وأتذكّر صديقاً آخر ينصحني: الدكتوراه لعبة تحمُّل. من يصبر للنهاية ينال الشهادة. لا يرسُب أحد في الدكتوراه، لكنّهم يتساقطون ضجراً أو عجزاً أو يفقدون الهدف
وبعد كلّ هذا..
ها قد عبرت اللحظة. ولا أشعُر بأيّ شيء مختلف...
أفهم جيّداً الآن موضوع الصبر والتحمُّل. ما أصعب تلك السنوات الوسيطة التي اعتقدتُ أثناءها أنّني لن أنتهي أبداً. ولماذا أتيت أصلاً؟ كان مالي؟
نعم.. أفهم ما هو داء الدكتوراه: إنّه التدريب المكثّف الذي خضناه كي أشكّ في كلّ ما أسمع، وأمحِّص كلّ زعم وكلّ معلومة وأغربل كلّ شيء بأسئلة حول جدوى المنهج المتّبع. وهذا كلّه يصير لعنة إن تحالف مع نرجسيّة وجنون عظمة مرجعهما تآكل الثقة بالنفس.
نعم.. أفهم ما أقلق حمد، لكنّني لا أؤيّده تماماً. فرغم أنّ الدكتوراه تخصُّص دقيق، إلاّ أنّ مبادئ الأسلوب العلميّ تسري على كلّ مادّة وكلّ مجال. لكلّ جواب سؤال(!!) ولكلّ تجربة ثغرة. ولكلّ حقيقة أكثر من وجه. هذا هو شعار أيّ دكتور نال الدرجة عن استحقاق!
إنّ غداً لناظره قريب
بغضّ النظر...
لستُ هنا في مجال التبحُّر في معنى الـ "پي إتش دي " (درجة العالِميّة أو فلسفة العلوم)...
إنّ الدرجة تعني ببساطة أنّه قد صار بمقدوري الاستقلال في البحث وبالأخصّ الاستمرار في التدريس.. في نزع الغبار عن الفضول الكامن في عمق كلّ إنسان لسبر غور الكون.. في السير مع المتعلِّمين في طريق لا "أسطى" فيه ولا "صبيّ" بل زميلان مختلفان في المراحل يشترك كلٌّ منهما في إنارة الآخر.
كتبتُ الإهداء التالي في مستهلّ رسالة الدكتوراه:
To my future students,
whom I have not met yet
and for whom I have gone through these long years.
To all my teachers in the past and the present,
starting with my parents,
who made me appreciate the value of being a teacher.
whom I have not met yet
and for whom I have gone through these long years.
To all my teachers in the past and the present,
starting with my parents,
who made me appreciate the value of being a teacher.
وبالمناسبة، الرسالة كان عُنوانَها: ـ
Integrating proteomics, genomics, and bioinformatics tools to define unique features of the M1T1 clone of Streptococcus pyogenes
42تعليقات:
alf mabrouk ya Dr. Ramy :)
akeed akhadet mennak 5 seneen...da kefaya esm el resala...me7tag 3 seneen lewa7do 3ashan yet7efez :)
"مبرووووووووووووووك ال "دال" يا "أر
انت بطل مرتين
مرة لأنك أخدت الدكتوراه
ومرة لأنك صبرت عليها خمس سنوات
خمس سنوات يا دكتور! بجد بطل وبجد مبروك
مبروك يا دوك راء :-)
نتوقع من هذه اللحظة ألا نفهم شيء من تدويناتاك المستقبلية باعتبارها ستعمل تحت ظروف إكلينيكية مستفيضة.
ألف مبروك الدكترة يا دكتور
Alf Mabrouk!
طب بجد يا رامى أنا غير تامر و كنت باحضر السكاشن بس برضه
proteomics
ماعديتش علىَ فى أى مقررات ، إنتوا بتجيبوا الكلام ده منين؟
ألف مبروك والله يادكتور و عقبال عمادة الكلية ووزارة التعليم وجايزة نوبل فى الميكرو (دى جديدة..)ه
و بعدين كنت من شهرين مش عاجبك لما بقلك يا دكتور ، هو إنت مش معتبر بكالوريوس صيدلة دكترة و اللا إيه،كدة هتحرجنا ما يصحش
بالمناسبة حلوة البدلة
Congratulations ya rami. Wa 3oqbalna inshalla:-)
النسر المصرى
شق السما ... و صنع و عمل اعظم ملحمة
مبروك يا د. راء
يا جماعة ألف شُكر.
أنا أصلاً أشعُر بالخجل لنشر أخبار مفرحة في أيّام حداد- لكنّني دبّست نفسي بموضوع العدّ التنازلي، وكان لازماً أن أزف الخبر إليكُم.
لكنّني طوال الوقت كُنت أنظر إلى مراسم التخرّج الجميلة الراقية المنظّمة، وإلى الطلبة والتزامهم بالمواعيد، إلى المحافظ (حاكم الولاية) ورئيس الجامعة وهم يقفون إجلالاً للسلام الوطني الأمريكي، لتقاليد الجامعة العريقة،
إلخ...
وأشعر بمزيج من الأسى والغيرة والخزي والحزن.
ثم الخجل لأنّني مضطر لمشاركة الكثيرين فرحتهم والصور المنشورة لم تُفارق ذهني.
شكراً مرّة أخرى
واحد من مصر: دي البدلة اللي حيلتي :)
ـ
ألف مبروك يا دكتور. أوعدنا يا رب!
ـ
حيث إنّ كثيرين سألوني عن العنوان الطويل الغامض للرسالة. الطول أحسن من القصر،
على الأقل بيشرح :)، أوافيكم بالتفسير التالي:ـ
The M1T1 clone of Streptococcus pyogenes:
م١ت١ هي سلالة من بكتيريا الاسترپتوكوكّس (السبحيات الكروية) پيوجينيز (مسببة
الصديد) قد انتشرت بشكل مخيف منذ الثمانينيّات من القرن الماضي (أو بالأحرى عادت
للانتشار بعد اختفاء 50 عاماً) وسببت-إلى جانب الأمراض البسيطة (التهاب
الحلق واللوزتين)-أمراضاً خطيرة كتسمم الدم وتآكل الأنسجة تحت الجلدية،
مما جعلها تشتهر في الصحف بالبكتيريا آكلة لحوم البشر (تذكروا ما كُتِب
في الصحف في ١٩٨٩-١٩٩٠).
بس كده... ما فعلته هو
Integration of proteomics, genomics, and bioinformatics:
أي قمت بدراسة هذه السلالة من البكتيريا بثلاثة وسائل متكاملة، وجمّعت
النتائج في ثلاثة فصول في رسالتي.
١) دراسة مجموع پروتينات السلالة (مجموع الپروتينات=
proteome)، وتحديد
پروتينات جديدة فيها (سامة للإنسان ومقاومة لخلايا المناعة).
٢) دراسة جميع چينات السلالة (چينوم) وتحديد قلّة منحرفة من الچينات التي
تختلف عن نظيراتها في سلالات أخرى أقل انتشاراً. وهذه الچينات التي يشفر بعضها پروتينات حاملة للمرض، لم تكُن في البكتيريا منذ البداية، بل (شوف إزاي)
حملها ڤيروس إلى البكتيريا واستقر فيها (كما تسبب لنا بعض الڤيروسات
"حسنات الجلد" وتستقر في جسمنا).
٣) لا يمكن تحليل كل الكم السابق من البيانات (مئات الپروتينات التي
حللتها، وألفي چين هم مجموع چينات البكتيريا، 300 منهم قمت بقراءة
شفراتهم وتحليلها) بطرق يدويّة بالطبع، لذلك لجأت في كلّ خطوة في البحث
إلى المعلوماتيّة الحيوية
Bioinformatics
لتحليل البيانات، ومقارنة السلالات، وتوقّع وظائف الپروتينات (الضارّات منها والنافعات). والمعلوماتيّة الحيويّة-التي سأتخصص فيها أكثر الآن-هي كل
استخدام للحاسوب في علم الأحياء: سواء لتحليل قواعد بيانات الچينوم
والپروتيوم، أو نتائج التجارب البيولوجيّة المصفوفة
Microarray experiments,
أو توقّع وظائف البروتينات وبنيتها بالحاسوب، أو بناء نماذج للشكل ثلاثي
الأبعاد لأيّ پروتين، وهكذا...
هل فسّرتُ البكتيريا بعد العُسر بالجراثيم؟
ممكن تقرأوا رأي البكتيريا في نتائج أبحاثي هنا
Ya Alf Mabrouk Ya Doctor Ramy, sorry to miss the event....you make us proud ya Habibi.
D&R :)
براوة عليك يا رامي، أنا فخور بك وبمعرفتك، الأحداث العامة المؤسفة لن تمنعنا من الفرح بانتصاراتنا الفردية، فهو نوع من المقاومة، عندما أراك قد نجحت وأتذكر أنك ربما تعود لنا يوما، أشعر بالأمان، بين حين وآخر أتعرف على طبيب أو عالم مصري يشعرني وجوده بأننا لم نضع تماما، أو لم نضع بعد، وربما لن نضيع. استعد لدراسة ومكافحة جراثيم كبيرة جدا وكثيرة جدا في مصر.
ألف مبروك يا زميل المهنة! سعدت جدا يا د. راء. انا برضه طلع عيني 4 سنوات بس عشان خاطر الماجستير.. (برضه لم أشعر بعدها بشيء مختلف)
طلعت في الآخر دكتوراه!! صدفة غريبة يعني قصدي مع موضوع الاستفتاء الشعبي الكبير.
هنيئا للأكاديميين بك يا رامي. هل أقول كسب الأكاديميون مدونا بارعا أم كسب المدونون أكاديميا رائعا؟
إيه دا؟!!!!
أنا خمنت صح
وووه هوووووووووو
بس ألف ألف ألف مبروك يا دوكتور...
كدة أنا أفتخر بالنخبة المدونة بجد.. و عن حق و حقيق..
‘نتو ناس رائعة فعلا.. و تستهلو كل خير
و برافو عليكى يا لست أدرى هانم
و عقبال ما أخلص الكلية بقى
يا "لستُ أدري" فعلاً خمّنتِ صح، وصدق حدسك وإحساسك. أنا استغربت لحاستك السادسة مع أنّك لا تعرفينني.
يا علاء الدين، أحب أن أوضح أن خمس سنين ونصف فترة قصيرة جداً بالمقارنة بمصر، حيث يستغرق ماجيستير الميكروبيولوجي من خمس لسبع سنوات والدكتوراه مثلهم. أنا لم أُنهِ الماجيستير في مصر، بل تركته والتحقت ببرنامج "كومبو"، وهذه هي النزعة الآن في معظم الجامعات الكُبرى.
ـ
مش عارف اقولك مبروك و الكلام الهجص لاني بحس انة مبتذل.
رغم اننا مش اصدقاء عالمستوي الشخصي بس انا حاسس دلوقتي انة حد اعرفة كويس قوي اخد الدكتوراة
هات حضن كدة يا راجل :(
و ارجع و اقولك الف الف الف مبروك :(
و يا تري اية الخطط المستقبلية
و ادى التعليق رفم 22, من واحد لا يعرفك و لا تعرفه مع ان شكلك مألوف , انا اساسا جديد فى موضوع البلوجات ده و كل ما حد يعرف انى عملت بلوج لازم يسألنى شوفت البلوج بتاع رامى و اقوله لا لحد ما شفته.ـ
الف ميروك و عقبال ما تعمل 5 او 6 دكتوراه علشان نقولك يا دددددد ار
مش لاقي كلام كبير أقوله
بس عموماً مبروك كتير، مبروك خالص، بروك أوي، مبروك جداً
فعلاً مبفرحش لحد أتجوز أد ما بفرح لحد أخذ تحدي تعليمي بشكل إختياري، غالباً أنت أكبر واحد أعرفه الآن في هذا المجال
عموماً أنت الآن بشكل رسمي تعرف أكثر، يعني مسئوليات أكبر
شد حيلك
أيوووو ألف ألف مبروك يا دكتور رامي و فرحنالك :).
انا مش بعرف أزغرد و حسيب الزغاريد بقى لحبايبك من أهلك و أصحابك و الجيران لما ترجع مصر
أنت مثل مشرف والله لكل طلاب العلم في مصر رفعت رسنا و شرقتنا مبروك
نعم لا أجد الكلمات و لكنى سأتحداها كبداية بسيطة ميت مليون مبروك يا دكتور رامى تعلم أن من أحلام حياتى أن كل الممعلمين لكل الأعمار فى مختلف المواد و المجالات يكونون بحبك و تقديرك للعلم و للطلبة و للبلد وأنك بذلك و بعودتك تكون قد حققت لى ولو خطوة أولى فيه و تعلم أيضا أننى حينما أقرأ دكتور رامى أشعر بالفخر وكأننى أنا التى نلت هذا اللقب تعلم أيضا أنى أود الأحتفال بهذا اشرف العظيم مبروك لك و لأسرتك الصغيرة و الكبيرة وأيضا مبروك لمصر
مبروك :)
Yesterday , I made a special prayer for You ;
Today, I just contemplated ur pics & cried!..
I had that joy , that pride of you graduating..
That nostalgia , that thrill to share u such a special event ..
Me too , I do remember well those hard times of “Ramy leaving” in 1999.
I wasn’t so close , I was also too young to understand the “Ph.D.” experience/details & their impact on you/us ;
Yet , I thought I knew enough about u & what the whole story is about .
I believed in that little I knew & I had not a single doubt that not only u will get a glorious Ph.D. degree , but also u'll get & learn what's remaining for you to learn to lead a new salvation..
Three years ago, we had a nice talk about meetings tailor-made for members & here, it might all come back to the same point as we end up with “people” tailor-made for “others”.. (heheheheh)
6 years now & who knows how many more ,
but who cares?? You r the one , & wherever you are , YOU ARE !!
If I am to mention myself on your “beyond normal” , it’s bec u’ve been always giving (me at least) what’s really beyond normal.
What I’m telling here is not exceptional though personal , those who truly know Ramy can add lots of pages to mine , I invite his amazing wife , his family, his close friends & all those with whom he worked & served..
My aim is not to praise Ramy though , actually I have no specific aim , I just owe him a lot & I feel so happy & confused...
For Ramy is not only a brilliant doctor , a smart guy , a taleneted creative blogger , a faithful patriot , a deep broad minded person… etc as evident in all his articles , He is much much more!
Of course , He is not the only (…) one , not even the only one I knew, noone is -theoretically & indeed- the “only” one in anything or for anyone!!..
Ramy is simply Ramy, & I am simply myself.
I had the chance (thank God) to meet him & I had the courage (thank God) to let him help me. We shared Secrets of Life , Secrets of wisdom , madness, freedom & love..
He saw the best in me & bet on my hidden potentials.
He had enough perseverance & love to listen to me, to support me, to educate me & finally to leave me!!..
Faith , Dream , Hope & History..
My heart is filled with lots of golden memories , joyful moments & precious tears that I’ve one day or another confided to this recently nominated Doctor & whom i never knew how to thank!!
“Ph.D.”
….
….
….
….
one more step in a long long pathway , in order to complete the holy mission u’ve chosen to accomplish , the day u accepted to be born again & die like ur master for stupids like me!!..
To Ramy The Teacher of my beautiful days
& The most wonderful Brother I’ve ever had :
Congratulations!!!..
ألف مبروك يا رامي
:)
ربنا يباركلك في علمك وينفع بك من يحتاج اليه ان شاء الله
دلوقتي انت بقيت دكتور أس اتنين ؟
أنا كمان مستغربة ع الحاسة السادسة اللى هبطت عليا من السما فجأة.. و تكون إنت تانى واحد يظبط معاه التخمين بالشكل دا
!!!!
شئ عجيب فعلا والله
مفيش تفسير للموضوع دة.. *أنا بتكلم بجد*
عموما.. مبرووووووك قوى ..
بس فين الحلاوة؟
Alf Mabrouk :-D
أول واحد أعرفه ياخد الدكتوراة، ألف مبروك يا دوك راء، ياللا شد حيلك بقى بس أرجوك لو سمحت، بلاش تعقد كلامك لماّ تبلوج انا مش ناقصة كفاية عقد، وادعيلي كده اخلص اللي انا ابتديته ومش عايز يخلص في سنته ده. هسييييييييييييييسسسسسسساااااااااا (بلغتكم لولولوليييييييييي)
الف مبروك يا دكتور رامي. والله فرحتلك من قلبي.وعد تنازلي وكل واحد يخمن ويفتي وسايبينا نضرب اخماس ف اسداس!...بس بجد مفاجأة هايلة.
الف الف مبروك.
Ramy, ...Dr.Ramy
mesh 3aref a2oul eh!!! u know i am a big lakhma in such situations. bass be4 saying mabrouk i want 2 say sorry for not being able to share what i really felt last night over the phone... mabe i was so tired or so exhausted but the moment is greater than everything else.
on the day i gradauetd i sent u an email just to thank you for all what u have done to me, everything that helped me to reach that very moment of my life. and today i want also to thank you, for being commited to your road, and for following the dream... not only for your own life, but -in doing so- giving me hope for the future and for dreams coming true..
God bless you, my teacher, brother and friend
RAMY....ALF ALF ALF MABROUK...
ME/SALLY/BABY is happy for you...
Alf Alf mabrouk ya Doctor Ramy
Doc, I am very happy for you and despite my ignorance in sciences but really I feel you made a great thing in your PhD
it is honour for all Egyptians especailly the bloggers like US
God Bless you
Congrulations thousands times
Alf Mabrouk ya Ramy.. I just found out by chance..
OK.. we're waiting for you, we've missed you so much here.. Please, prove that those who go still come back (I know most of my friends who went there.. never came back for good!)so please change the pattern.. we'll put up with your PhD syndrome ;)
رامي،
أنصحك بأن تبدأ إجراءات المعادلة في أسرع وقت، إن لم تكن قد بدأت بالفعل. أنظر هنا
http://www.scu.eun.eg/arb/phd.htm
يمكن أن يقوم والدك أو أي شخص آخر بتقديم الأوراق نيابة عنك.
أقترح عليك أيضًا أن تتصفح هذا الموقع
http://www.genopole.org
يمكن أن يولّد لديك بعض الأحلام للمستقبل.
ـ
Dear Cousin:
You always made me feel very proud! I am bragging among my co-workers at this same moment that you are my cousin! :)
(el 2ar3a bettetbaha besha3r 2ebn Khaletha) Mabrook, we Rabena ye fulfil koll a7lamak
كنت فاكراك مهندس مش عارفه ليه
عموما الف مبروك الدكتوراه
والى مزيد من الابحاث
وعلى فكره داء الدكتوراه الى صاحبك قالك عنه حقيقه
كل الى بيرجعوا من بره بيرجعوا ومعاهم الكثير من الانتقادات والمقارنات
عن نظام البحث بره وهنا واتاحه مصادر البحث من مجلات ودوريات علميه ومعامل
الف مبروك مره تانيه
Dr. Ramy,
I can actually officially say it now, "Dr." although I used to say it before. One thing I agree with you is the patience issue. I guess I am realizing it more, the more I get into the Ph.D. marathon. It is all about patience endurance and staying focused. If you can do it, you will reach your goal. I have been thinking a lot lately about it and I don't know if I can make it through that. I guess I might not be that patient. Or is it the loneliness my friend?! That wierd feeling that you have, even after hours that you spend with friends once you step into your silent appartment, that makes you feel there is something missing out there...I don't know and although there are lots of moments where I wonder, I guess I will never have the guts to quit because for me it will be my first failure.
So at least I am glad that you say it was tough and that you made it through , so I can look at you whenever I feel down and say,"Ramy did it, so can I."
Once again, Congratulations my friend!!!
My Dear Cousin,
awwalan alf alf mabrook!! we r all really proud of u!!
but u know for me what was really impressive about u since we were children is not what u achieve, its how u achieve it!!! how u always enjoyed studying, w 7obbak lel 3elm, which isnt something common among Egyptians at all (rabbena ykhally nezam el ta3leem bta3na), i enjoyed to watch u while studying (el aghany elli kont bet2allefha 3ashan te7faz beeha el formulas el ghareeba bta3et saydala masalan)
it was also impressive how u find time for soooooooo many activities (elli me7taga wa7ed motafarregh aslan!!)
mabrook again and i hope and i am sure PhD is only a step and u will reach much more ensha2allah!!
Ramez
ألف ألف مبروك يا رامي..تستاهل كل خير..وانشاء الله للأعلى ..وخلي بالك من جنون العظمه..مع انك عظمه على عظمه يا رامي..:)
آسف يا د. رامي..:)
أحم أحم .... الف مبروك يا دكتور الدكترة
مش عارف أقول ايه ... نشوفك قريب فى مصر؟
ولا أقولك بلاش ... خليك هناك أحسن صدقنى ده أفضل بكتير حتى أسئل كل المبلوجين
يالا مبروك مرة تانية - المرة دية بعنف - يا دكتور
دكتور رامي ألأف مبروك درجة الأستاذية. أعجبتني مقدمتك عن متاعب ما قبل مناقشة الرسالة طوال 5 سنوات. الحقيقة أنا أكاد أسقط في وسط الطريق، أفكر جديا في هجر رسالتي التي أعدها في القانون بجامعة تولوز. تحية لصمودك، زادك الله علما نافعا.
حازم
Mabrook :)
ألف مبروك..و عقبال ما تفيد الإنسانية بالدكتوراه .. مش زي معظم الدكاترة في مصر حضروا الرسائل علشان يدرسوا حاجاة تانية في مدرجح فاضي..ألف مبروك تاني
بالمناسبة أنا ما لقطتش من عنوان الرسالة غير أنها ليها علاقة بالمستعمرات بتاعة الستربتو كوكس باكتريا ، و تقريبا غلط برضو
Post a Comment
<< Home