هاها! أمينة خيري -مراسلة "الحياة"- تسمّيني الـ"بلوغر" اللاطِم!! ـ
ـ "الجواب باين من عِنوانه" والخبر واضح، فقد قرّرت صحفيّة بجريدة الحياة سَبر أغوار عالم الـ"بَلْوَجة" المصريّة (كما أسمّيها أنا) أو فنّ تدوين اليوميّات أو السجلاّت الإلكترونيّة.
ويبدو أنّ كاتبة المقال -أمينة خيري- قرأت ذلك التعليق الذي كتبته، وظنّت أنّني كُنتُ "ألطُم" وأنا أقول "يا للمُصيبة"، وتنفيذاً لتعهُّدي السابق، فأنا لن أطيل التعليق على الخبر هنا، بل كلّ ما فعلته أن سارعتُ بشكر الصحفيّة للاعتراف بي وبالمصريّين من كُتّاب الإنترنت وأوضحتَ لها أنّني لم ألطُم ولم أُقسِم، وسوف أقول لكُم رأيي في ما كتبت بعد أن أقرأ ردّها (إن ردّت على تعليقي).
الظريف في ذلك المقال أنّه أتاح لي وللكثيرين فرصة التعرُّف على المزيد من المُبَلوِجين المِصرّيين (في مصر والخارج) أو المُبلوِجين الأجانب في مِصر. ومِمّن عرِفت: الفرعون الكبير، وممدوح شوقي صاحب "البلوج المصريّ" وقاه الله عواقِب ما يكتُب!
كما عرِفت عن طريق ذلك المقال بلوج"نزيف العقل"، أو
Mindbleed
الذي لم يُذكَرْ في مقال الحياة مع أنّه من أغزرنا إنتاجاً، ربّما لأنّ الصحفيّة ركّزت على المبلوجين في
Blogspot
أو لأنّه لا يذكر بوضوح أنّه مصريّ، والجدير بالذكر أنّه من المصريّين القلّة الذين يذكرون هويّتهم كأفارقة، ولمْ أرَ هذا إلاّ لدى الدكتور الأفريقي (أفريقانو) وجوتشي.
يبدو أنّني مَدين لأمينة خيري بأكثر من شُكر. لقد استطاع مقالها أن يجمع عدداً كبيراً من المُبَلْوِجين المصريّين ووصّلنا ببعض، ومن ثِمار هذا الاتّصال أن قام أحدُنا بعمل وصلة دائمة للمبلوجين المصريّين، والبقيّة ستأتي. فالكثيرون ممّن ذكرهم الخبر قد علّقوا عليه في سجّلاتهم الإلكترونيّة، والكثير منّا صار على اتّصال بين عشيّةٍ وضُحاها.
جعلني هذا أيضاً أُلاحِظ أنّ الكثير من قرّائي لا يعرفون شيئاً عن بقيّة سجِلاّتي -بالرغم من أنّني أضع وصلات لها في العمود الأيمن من هذه الصفحة- وأحبّ أن أنتهز هذه الفرصة للدعاية لها، فهي تحوي مكاتيبَ قصيرةًَ أسهل في القراءة وأكثر فعاليّة (في رأيي)، ومنها:
ـ أخبار وتعليقات، أو سمِّها أنباء وآراء: مختارات ممّا أقرؤه من أخبار، بعضُها مُسَلٍّ طريف وبعضُها مقلق مخيف وبعضُها ساخِرٌ عنيف.
ـ للمستعجلين فقط: وحيدات جُمَلٍ لا هي بالحِكَم ولا الحواديت، ولكنّها تصلح صواريخ قصيرة المدى، وهي أيضاً منقولة إلى اللغة الإنجليزيّة بتصرّف أحياناً، في ما يُعرف بـوحيدات السطور.
ـ عناوين بِلا أخبار: ليست جميعها "حقيقيّة" ولكنّها "واقعيّة"، هي عناوين لا أخبار تحتها، وبعضُها مُهدى لمن لا تصِل أخبارهم للصفحات الأولى أبداً، علّها تصل؟
ـ
ويبدو أنّ كاتبة المقال -أمينة خيري- قرأت ذلك التعليق الذي كتبته، وظنّت أنّني كُنتُ "ألطُم" وأنا أقول "يا للمُصيبة"، وتنفيذاً لتعهُّدي السابق، فأنا لن أطيل التعليق على الخبر هنا، بل كلّ ما فعلته أن سارعتُ بشكر الصحفيّة للاعتراف بي وبالمصريّين من كُتّاب الإنترنت وأوضحتَ لها أنّني لم ألطُم ولم أُقسِم، وسوف أقول لكُم رأيي في ما كتبت بعد أن أقرأ ردّها (إن ردّت على تعليقي).
الظريف في ذلك المقال أنّه أتاح لي وللكثيرين فرصة التعرُّف على المزيد من المُبَلوِجين المِصرّيين (في مصر والخارج) أو المُبلوِجين الأجانب في مِصر. ومِمّن عرِفت: الفرعون الكبير، وممدوح شوقي صاحب "البلوج المصريّ" وقاه الله عواقِب ما يكتُب!
كما عرِفت عن طريق ذلك المقال بلوج"نزيف العقل"، أو
Mindbleed
الذي لم يُذكَرْ في مقال الحياة مع أنّه من أغزرنا إنتاجاً، ربّما لأنّ الصحفيّة ركّزت على المبلوجين في
Blogspot
أو لأنّه لا يذكر بوضوح أنّه مصريّ، والجدير بالذكر أنّه من المصريّين القلّة الذين يذكرون هويّتهم كأفارقة، ولمْ أرَ هذا إلاّ لدى الدكتور الأفريقي (أفريقانو) وجوتشي.
كُتِب في 20 أكتوبر 2004
تحديث (21 أكتوبر 2004):يبدو أنّني مَدين لأمينة خيري بأكثر من شُكر. لقد استطاع مقالها أن يجمع عدداً كبيراً من المُبَلْوِجين المصريّين ووصّلنا ببعض، ومن ثِمار هذا الاتّصال أن قام أحدُنا بعمل وصلة دائمة للمبلوجين المصريّين، والبقيّة ستأتي. فالكثيرون ممّن ذكرهم الخبر قد علّقوا عليه في سجّلاتهم الإلكترونيّة، والكثير منّا صار على اتّصال بين عشيّةٍ وضُحاها.
جعلني هذا أيضاً أُلاحِظ أنّ الكثير من قرّائي لا يعرفون شيئاً عن بقيّة سجِلاّتي -بالرغم من أنّني أضع وصلات لها في العمود الأيمن من هذه الصفحة- وأحبّ أن أنتهز هذه الفرصة للدعاية لها، فهي تحوي مكاتيبَ قصيرةًَ أسهل في القراءة وأكثر فعاليّة (في رأيي)، ومنها:
ـ أخبار وتعليقات، أو سمِّها أنباء وآراء: مختارات ممّا أقرؤه من أخبار، بعضُها مُسَلٍّ طريف وبعضُها مقلق مخيف وبعضُها ساخِرٌ عنيف.
ـ للمستعجلين فقط: وحيدات جُمَلٍ لا هي بالحِكَم ولا الحواديت، ولكنّها تصلح صواريخ قصيرة المدى، وهي أيضاً منقولة إلى اللغة الإنجليزيّة بتصرّف أحياناً، في ما يُعرف بـوحيدات السطور.
ـ عناوين بِلا أخبار: ليست جميعها "حقيقيّة" ولكنّها "واقعيّة"، هي عناوين لا أخبار تحتها، وبعضُها مُهدى لمن لا تصِل أخبارهم للصفحات الأولى أبداً، علّها تصل؟
ـ
2تعليقات:
مبروك يا سيد راء. ولاكني أشعربخيبه الظن لأن المقاله لا تذكر إسم البلوج تبعك ولا في وصله للموقع....إذاً كيف يستطيع الناس الوصول إلي موقعك؟....علي العموم البلوجر الاطم إسم مناسب لك. ها ها ها
Thanks for the mention. The fact that Al-Hayats article does not mentioned me is probably because her research was so rudimentary, she did not bother to look outside the scope of Blogspot/Blogger. I haven't really found that many outside the Blogger community, but if she had searched she would've probably found another 2-3 blogs.
I'd created a small button for Egyptian bloggers (even before knowing there were any) - and I was hoping to use it to link Egyptian bloggers to each other.
http://mindbleed.com/imglib/egypt_blog.gif
Post a Comment
<< Home