السرايا الصفراء أو مُختلّون من أجل التدمير
كَشَفَت السُلطاتُ المصريّةُ الهُمامة عن شَبَكةٍ هدّامة تُجَنِّدُ أعضاءً في غاية الخُطورة من المُختلّين عقليّاً، وتحرِّكهم لزعزعة السلام الاجتماعيّ ونشر الفِتَن والإخلال بالوحدة الوطنيّة وقلب نظام الحُكم (بالطبع)
وتتميّز الشبكة المُعَقَّدة بالعشوائيّة الشديدة في العَمَل والخطورة البالغة، حتّى أنّ شخصاً واحداً قد يتواجد في ثلاثة أماكِن في آنٍ واحد(!)، وبالبِنية الهُلاميّة، فلا تجِد للجماعةِ قيادةً أو ألوية، ممّا يصعِّب تفكيك خلاياها، وأعضاؤها بسبعة أرواح، يتكلّمون حتّى بعد موتهم (عفواً، مصرعهم)...
ويُعتَبَر تنظيم "السرايا الصفراء" أخطر التنظيمات في مصر منذ مطلع الألفيّة الجديدة، وتُنسب إليها جميع أعمال العُنف الأخيرة، مُنذُ حاول أحد أعضائها طَعن الرئيس مبارك في بورسعيد (ووقتها أكّدت زوجته المُنَقّبة أنّه كان سيّء الطباع يضربها ويسيء معاملتها، وشَكَرَت الحكومة على إنقاذها منه--بقتله)، وبالطبع قام بقيّة أعضائها بتفجيرات الأزهر في العام الماضي وبالاعتداءات الأخيرة على الكنائس.
من المُِتَوّقع انضمام "السرايا الصفراء" إلى جماعة "القُلّة المُنحرِفة" لتكوين أخطر تنظيمات الشرق الأوسط فتكاً، التي ستنافس "القاعدة" شُهرةً وانتشاراً.
وتتميّز الشبكة المُعَقَّدة بالعشوائيّة الشديدة في العَمَل والخطورة البالغة، حتّى أنّ شخصاً واحداً قد يتواجد في ثلاثة أماكِن في آنٍ واحد(!)، وبالبِنية الهُلاميّة، فلا تجِد للجماعةِ قيادةً أو ألوية، ممّا يصعِّب تفكيك خلاياها، وأعضاؤها بسبعة أرواح، يتكلّمون حتّى بعد موتهم (عفواً، مصرعهم)...
ويُعتَبَر تنظيم "السرايا الصفراء" أخطر التنظيمات في مصر منذ مطلع الألفيّة الجديدة، وتُنسب إليها جميع أعمال العُنف الأخيرة، مُنذُ حاول أحد أعضائها طَعن الرئيس مبارك في بورسعيد (ووقتها أكّدت زوجته المُنَقّبة أنّه كان سيّء الطباع يضربها ويسيء معاملتها، وشَكَرَت الحكومة على إنقاذها منه--بقتله)، وبالطبع قام بقيّة أعضائها بتفجيرات الأزهر في العام الماضي وبالاعتداءات الأخيرة على الكنائس.
من المُِتَوّقع انضمام "السرايا الصفراء" إلى جماعة "القُلّة المُنحرِفة" لتكوين أخطر تنظيمات الشرق الأوسط فتكاً، التي ستنافس "القاعدة" شُهرةً وانتشاراً.
Labels: فتنة طائفية, مصارحة ومصالحة, مصر, هم يضحك
4تعليقات:
متنساش أهم عضو في التنظيم المخبول اللي تجرأ و وقف قدام موكب فتحي سرور و اتحجج بحجج واهية من نوع أنه اتخنق من بلطجة الموكب و الأمن المصاحب ليه و تصرفهم كأنها عزبوا أبوهم، و دليل الجنون هو أنه مش عارف أنها فعلا عزبة أبوهم
و كمان يمتاز أعضاء هذا التنظيم بالاستهتار و الاستخفاف بأجهزة الأمن فهم يستطيعون القيا بعمليات متتالية دون أن يوقفهم الأمن في إحدى المحطات
أحياناً ايضاً يكونون غير مرئيين مما يجعل الأمن يصوب أسلحته تجاه المجني عليه نظراً لأنه لا يستطيع رؤية الجناة
هنا لا تصلح إلا جملة أبو الليل الخالدة للتعبير عن هذا التنظيم
lol
بلبنان عنا جماعة أبو عدس وعنا الأشباح ومن وقت للتاني يطلون خفافيش الليل ... وجما عات ما أنزل الله بها من سلطان...
:D
واديها ديموقراطية!
you forgot Abi-Mazar mad man slayer too in this gang
they are the Egyptian Yellow Army just like the japenese red army and they are calling for the return Abbas Basha "The founder of the Yellow Palace " to come back again to rule Egypt !!:(
The worst thing no one I mean no one is convinced with childish police damn statement
Post a Comment
<< Home