لماذا يعجز "الإعلام القديم" عن وضع منال قبل علاء ولماذا لا يسألون "أهل التدوين"؟
عذراً ففي العنوان تعميم.
كان من المفروض أن أقول: لماذا عجز بعض ممثلي وسائل الإعلام التقليديّة عن ذكر "منال وعلاء" كما هي؟
يا خبراء الترجمة، هل ترجمة Manal and Alaa هي "علاء ومنال"؟
هل قراءتها تكون من اليمين للشمال؟
فعلاً أعجز عن الفهم.
في السابق كتبت الجزيرة مقالاً عن التدوين، وذكرت مدوّنة "علاء ومنال"،
وقلتُ وقتها: أكيد الجزيرة تعطي الأولويّة للرجال، وكان دعابة سخيفة أغضبت المحرر وقتها.
فماذا عن "جرنان الشرق الأوسط"؟
اسمع جزءاً من هذا
أخيراً، أشكر المحرِّر على ذكري، لكن، لست أنا من كتب دستوراً لمصر بل ميلاد يعقوب.
أعتقد رغم ذلك أنّ المغالطات في هذا المقال أقل كثيراً من شطحات الأستاذ چيهاد الخازين الذي يجد صعوبة في التعامل مع البلوغز الآرابيك.. وممّا لا شكّ فيه أنّ سلسلة الخازن في "الحياة" سيكون لها أكبر الأثر على "نشر المغالطات" error propagation في الأوساط الناطقة بالعربيّة، وأظرف المغالطات في تلك المقالات حديثه عن موقع "تكنوكراتي". هأوّ
كان من المفروض أن أقول: لماذا عجز بعض ممثلي وسائل الإعلام التقليديّة عن ذكر "منال وعلاء" كما هي؟
يا خبراء الترجمة، هل ترجمة Manal and Alaa هي "علاء ومنال"؟
هل قراءتها تكون من اليمين للشمال؟
فعلاً أعجز عن الفهم.
في السابق كتبت الجزيرة مقالاً عن التدوين، وذكرت مدوّنة "علاء ومنال"،
وقلتُ وقتها: أكيد الجزيرة تعطي الأولويّة للرجال، وكان دعابة سخيفة أغضبت المحرر وقتها.
فماذا عن "جرنان الشرق الأوسط"؟
اسمع جزءاً من هذا
"«علاء ومنال» هو اسم واحدة من أشهر المدونات السياسية في مصر يكتبها شخصان متزوجان وناشطان في مجال حقوق الإنسان، وتقوم المدونة بعمل تغطية يومية مستمرة للأحداث"إلى جانب الخلط بين المدوّنة (التي لا تغطّي أيّ شيء يوميّاً) والمُجَمِّع، يضع المقال اسم علاء قبل منال مرتين أو ثلاثة (مقابل مرة ذكر فيها منال قبل علاء). ومن المغالطات الأخرى -عالماشي-المقامرة بذكر "أصغر مدوِّنة مصريّة عمرها ١٦ عاماً"، مما يدل أنّ المحرر لا يقرأ الشامل :)، حيث هذا الخبر عن مدوِّن عمره ١٤ سنة
أخيراً، أشكر المحرِّر على ذكري، لكن، لست أنا من كتب دستوراً لمصر بل ميلاد يعقوب.
"كما قدم «لنتعدى الطبيعي» أول دستور مصري متكامل بديل عن الموجود حاليا، "(وعلى فكرة "نتعدَّ" في اسم مدوّنتي ليست خطأً كتابيّاً بل فعل مضارع مجزوم بلام الجازمة على حذف حرف العلّة)
أعتقد رغم ذلك أنّ المغالطات في هذا المقال أقل كثيراً من شطحات الأستاذ چيهاد الخازين الذي يجد صعوبة في التعامل مع البلوغز الآرابيك.. وممّا لا شكّ فيه أنّ سلسلة الخازن في "الحياة" سيكون لها أكبر الأثر على "نشر المغالطات" error propagation في الأوساط الناطقة بالعربيّة، وأظرف المغالطات في تلك المقالات حديثه عن موقع "تكنوكراتي". هأوّ