صدمة
هذا ما كان يتبقّى في نهاية شهر ما يعلم به إلا ربّنا، لأخرج من صمتٍ لم أخطِّط له، إلى عجز عن النُطق لا أتعمّده!
ـــــــــــ
* الصورة للدكتور أحمد عبد الله رزّة، الذي توّقفت وظائفه الحيويّة عن العمل. (توضيح في ٧ يونيو ٢٠٠٦، ١٠ ص بتوقيت ممفيس).
Labels: شخصي