عودة من الأدغال... ـ
أشعر بشيء من خجل وأنا عائد من الأرض الواقعة بين البحيرات في سيّارة كالتي ترونها فوق هذه السطور،
فلا شكّ أنّ ما كتبته جعل القارئ يتوقّع أنّني ذاهب لجلب الوعل من ذيله،
لا لأقضي رحلة في منتهى الرفاهية بينما ريتا تغسل ممفيس غسلاً بعد أن ضعفت قليلاً،
ثم تلقانا في طريق العودة بعد أن سببت طائفة من أعاصير حلزونيّة (تورنادو) في أماكن أخرى محيطة بنا.
كيف كنّا سنعيش دون نشرة جويّة!!!
أترككم مع التفاصيل هنا...
ـ
فلا شكّ أنّ ما كتبته جعل القارئ يتوقّع أنّني ذاهب لجلب الوعل من ذيله،
لا لأقضي رحلة في منتهى الرفاهية بينما ريتا تغسل ممفيس غسلاً بعد أن ضعفت قليلاً،
ثم تلقانا في طريق العودة بعد أن سببت طائفة من أعاصير حلزونيّة (تورنادو) في أماكن أخرى محيطة بنا.
كيف كنّا سنعيش دون نشرة جويّة!!!
أترككم مع التفاصيل هنا...
ـ
2تعليقات:
ريتا تغسل أكثر بياضاً
SALAAAAT EL NABBY A7sssaaann...AHH
Post a Comment
<< Home